حركة “المرابطون” تستذكر “عيد الوحدة بين مصر وسوريا”

أصدرت، اليوم السبت، “حركة الناصريين المستقلين – المرابطون” بياناً، في “عيد الوحدة بين مصر وسورية”، مشيرة إلى أن “دولة الوحدة، الدولة القوية اقتصاديا وبشريا وعسكريا، حل حتمي للتخلف والاحتلال والقمع الذي يعيشه المواطن العربي. دولة مدنية ترتكز في عمقها الفكري والحضاري على لغتها العربية السائدة في جميع الأقطار العربية، وهي السبب في خلق التواصل الاجتماعي والتقارب السياسي، وتوحيد الفكر العربي، خلافا لغيرها من طروحات مشبوهة تسعى الى تأسيس دويلات وإمارات دينية مزورة تتلاقى مع كيان يهود التلمود على أرض فلسطين العربية، وهذا ركيزة ما أسموه صفقة القرن الساقطة”.

وشددت على أن “دولة الوحدة حل حتمي في مواجهة التجزئة، والديموقراطية في مواجهة الاستبداد، والتنمية المستقلة في مواجهة النمو المشوه والتبعية، والعدالة الاجتماعية في مواجهة الاستغلال، والاستقلال الوطني والقومي في مواجهة الهيمنة الأجنبية والمشروع اليهودي التلمودي، والأصالة والتجدد الحضاري في مواجهة التغريب”.

مقالات ذات صلة